العنف الأسري Things To Know Before You Buy
الحياة والمجتمع ، العنف الأسري / ما هو العنف الأسري
يعاقب بالحبس و/أو بغرامة لا تقل عن خمسة آلاف درهم ولا تزيد على عشرة آلاف درهم كل من خالف أمر الحماية الصادر بموجب هذا القانون. وإذا انطوى انتهاك أمر الحماية على العنف أو الإكراه ضد شخص محمي، تكون العقوبة الحبس مدة لا تقل عن ستة أشهر و/أو غرامة لا تقل عن عشرة آلاف درهم ولا تزيد على مائة ألف درهم أو بإحدى هاتين العقوبتين.
دوافع ذاتية: تتكوّن الدوافع الذاتية لدى الفرد نتيجة تعرّضه لظروف خارجية في صغره، أدّت إلى تراكم نوازع نفسي لديه وبعدها تحوّلها لعقد نفسية تظهر على شكل العنف، ومن الظروف الخارجية؛ تعرّضه للإهمال الأسري، أو سوء المعاملة، أو العنف في صغره.
كما ينبغي إنشاء مراكز علاجية إرشادية لإيواء وحماية الأطفال والمراهقين من العنف الأسري ومعالجتهم، ومعالجة الكبار أيضاً ممن تعرضوا للعنف الأسري في مراحل عمرهم الأولى وذلك للتخلص من الآثار السلبية للعنف.
اليوم عين على لجان النواب جهاد المنسي
يمكن أن يثار العنف المنزلي بسبب الحمل لعدة أسباب. الحمل بحد ذاته يمكن أن يكون نوعًا من الإكراه، وظاهرة منع حق اختيار الشخص في الإنجاب أو عدمه يطلق عليها (تخريب التحكم بالإنجاب)، أو الإكراه على الإنجاب. تشير الدراسات على تخريب التحكم بالإنجاب الذي يتم ممارسته من قبل الرجال على النساء تشير نور تلك الدراسات إلى وجود علاقة قوية بين العنف المنزلي وتخريب التحكم بالإنجاب.
في سلوكيات (جيكل وهايد)، المعتدي قد يتقلب ما بين نوبات غضب مفاجأة وبين بشاشة كاذبة باتجاه الضحية أو قد يُظهر «وجه» آخر مختلف جدًا إلى العالم الخارجي، في حين ان الاتصال اللفظي هو الأكثر شيوعًا من أنواع الإهانة اللفظية، الا انه يشمل أيضًا الاتصال التعسفي بشكل مكتوب
وعلى السلطة المختصة إحالة المجني عليه إلى أحد المرافق الصحية إذا لزم الأمر للحصول على تقرير طبي عن حالته وإعداد تقرير شامل بالواقعة، وإرسال التقرير إلى النيابة العامة مع التوصيات بالمحاكمة الجنائية أو المصالحة.
وترتبط بعض تلك العوامل بارتكاب الفرد للعنف وبعضها الآخر بالوقوع ضحية له، فيما يرتبط بعضها بالحالتين معاً.
اليوم مع ترامب.. القادم أصعب نادية سعدالدين
ويوجد بشأن كل واحدة من هذه الاستراتيجيات السبع مجموعة من التدخلات المنفذة في الأوساط القليلة والكثيرة الموارد، والمقترنة بقدر متفاوت من البينات التي تثبت فعاليتها. ومن أمثلة التدخلات الواعدة تلك المنفذة بشأن تزويد الناجيات من عنف العشير بالدعم النفسي والاجتماعي وجوانب الدعم النفسي؛ وبرامج التمكين الاقتصادي والاجتماعي المشتركة؛ والتحويلات النقدية؛ والعمل مع الأزواج لتحسين مهارات التواصل وإقامة العلاقات الناجحة؛ والتدخلات المنفذة لتعبئة طاقات المجتمعات المحلية من أجل تغيير المعايير المروّجة لعدم المساواة بين الجنسين؛ والبرامج المدرسية التي تعزز السلامة في المدارس وتحد من ممارسات إنزال العقوبة القاسية أو تلغيها، وتتضمن مناهج دراسية تتحدى القوالب النمطية الجنسانية وتعزز العلاقات القائمة على المساواة والرضا؛ والتعليم التشاركي الجماعي للنساء والرجال لتوليد أفكار نقدية حول علاقات القوة غير المتكافئة بين الجنسين.
حدوث نزاعات بين الزوجين ناتجة عن كيفية إدارة راتب الزوجة، وإمكانية إضافته إلى ميزانية الأسرة.
وضع الضحية بموافقته في ملجأ أو مسكن أحد أقاربه أو أي مكان آمن
دوافع اجتماعية: تتمثّل الدوافع الاجتماعية في العادات والتقاليد التي تربّى عليها أفراد المجتمع، والتي تؤكد على أنّ الرجل يُثبت رجولته من خلال القسوة وممارسة العنف، علماً بأن العديد من أفراد المجتمع لا يؤيّدون تلك العادات إلّا أنّ بعضهم قد ينساق لها بدافع الضغط الاجتماعي.